
لا يساعد البروتين فقط في الحفاظ على العضلات وكتلة العظام، ولكنه ضروري أيضاً لنمو الجسم.
وبالتالي، فإن النقص أو عدم كفاية البروتين يضربشكل خاص بالأطفال الذين تتطلب أجسامهم المتنامية إمدادات ثابتة.
وفي الواقع ، التقزم أكثر العلامات شيوعاً لسوء التغذية في مرحلة الطفولة. وفي عام 2013 عانى ما يقدر ب 161 مليون طفل من توقف النمو.
وتظهر الدراسات الرصدية وجود ارتباط قوي بين تناول البروتين المنخفض وضعف النمو.
وتوقف النمو والتقزم هو أيضا أحد خصائص الأعراض الرئيسية الكواشيوركور لدى الأطفال.
ملخص :
عدم كفاية تناول كمية البروتين قد يؤخر أو يمنع النمو لدى الأطفال.