يحتوي الثوم على المادة الفعالة الأليسين والتي تحارب العدوى والبكتيريا. في إحدى الدراسات، أعطى باحثون بريطانيون 146 شخصًا إما دواءً وهميًا أو مستخلصًا من الثوم لمدة 12 أسبوعًا ؛ كان محتجزي الثوم أقل عرضة للاصابة بالبرد. وتشير أبحاث أخرى إلى أن محبي الثوم الذين يتناولون أكثر من ستة فصوص في الأسبوع لديهم معدل أقل بنسبة 30 في المائة من سرطان القولون والمستقيم وانخفاض معدل الإصابة بسرطان المعدة بنسبة 50 في المائة.
الجرعة المثالية: من الأفضل أن تتطلع إلى الحصول على فص أو اثنين في اليوم.