
واحدة من أبسط الطرق للحد من وتيرة الصداع وشدته هو الانخراط في الأنشطة البدنية و ممارسة الرياضة.
حيث وجدت احدى الدراسات التي أُجريت على 91 شخصا ، أن قضاء 40 دقيقة في ركوب دراجة التمارين المتوفرة في الصالات الرياضية ثلاث مرات في الأسبوع ، كان أكثر فعالية من تقنيات الاسترخاء في تقليل وتيرة الصداع (15).
وأظهرت دراسة كبيرة أخرى شملت أكثر من 92000 مُشارك ، أن انخفاض مستوى النشاط البدني كان مرتبطا بشكل واضح بزيادة مخاطر الإصابة بالصداع.
هناك العديد من الطرق لزيادة مستوى نشاطك ، ولكن إحدى أسهل الطرق هي ببساطة زيادة نشاطك البدني على مدار اليوم.