أظهرت العديد من الدراسات التي أُجريت على الحيوانات أن عشب الأشواجندا يساعد على تقليل الالتهاب.
كما وجدت الدراسات التي أُجريت على البشر أنها تزيد من نشاط الخلايا القاتلة الطبيعية ، وهي الخلايا المناعية التي تقاوم العدوى وتساعدك في الحفاظ على صحة جيدة.
وقد ثبت أيضا أن مكملات الأشواجندا تقلل من مؤشرات الالتهاب ، مثل بروتين سي التفاعلي (CRP). يرتبط هذا المؤشر بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب.
في دراسة محكمة واحدة ، وُجد أن أفراد المجموعة التي تناولت 250 ملغ من مكملات الأشواجندا يوميا شهدوا انخفاضاً بنسبة 36 ٪ في مستويات بروتين سي التفاعلي (CRP) ، في المتوسط ، مقارنة بانخفاض بنسبة 6 ٪ لدى أفراد المجموعة الثانية (13).