
تم ربط صمغ الزانثان بفوائد صحية محتملة أخرى، على الرغم من أنه من غير المرجح أن تحدث هذه الفوائد دون تناول المكملات الغذائية.
ومن بعض الفوائد الصحية المحتملة لصمغ الزانثان:
-
انخفاض الكوليسترول: أجريت دراسة على خمسة أشخاص تناولوا 10 أضعاف الكمية الموصى بها من صمغ الزانثان يوميًا لمدة 23 يومًا. ووجدت اختبارات الدم اللاحقة أن الكوليسترول في الدم انخفض بنسبة 10% (7).
-
فقدان الوزن: لاحظ الناس زيادة الشعور بالامتلاء بعد تناول صمغ الزانثان، وقد ينتج هذا الشعور عن طريق تأخير إفراغ المعدة و إبطاء عملية الهضم.
-
خصائص مكافحة السرطان: وجدت دراسة أجريت على الفئران المصابة بسرطان الجلد، أنه أبطأ بشكل ملحوظ نمو الأورام السرطانية وأطال العمر. ولم يتم الانتهاء من الدراسات البشرية بعد، وبالتالي فإن الأدلة الحالية ضعيفة (8).
-
تحسين انتظام حركة الأمعاء: يزيد صمغ الزانثان من حركة الماء في الأمعاء فيساعد على تكوين براز أكثر ليونة وأكبر حجما يسهل مروره. وقد وجدت الدراسات أنه يزيد بشكل ملحوظ من تواتر وكمية البراز (9).
-
زيادة سماكة السوائل: يستخدم لزيادة سماكة وكثافة السوائل لأولئك الذين يجدون صعوبة في البلع، مثل كبار السن أو الذين يعانون من اضطرابات عصبية (10).
-
بديل للعاب: يستخدم أحيانًا كبديل لعاب للأفراد الذين يعانون من جفاف الفم، ولكن الدراسات التي أجريت على فعاليته وجدت نتائج مختلطة.
ملخص:
قد يكون للجرعات الكبيرة من صمغ الزانثان بعض الفوائد، مثل خفض مستوى الكوليسترول وزيادة الشعور بالامتلاء والخصائص المكافحة للسرطان.
ومع ذلك، لاتزال توجد حاجة إلى مزيد من الدراسات على البشر.