هناك عدد من الناس الذين لا ينبغي لهم تناول اليوهمبي. مثل الأشخاص الذين لديهم تاريخ من أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم أو انخفاضه، وأمراض الكلى وأمراض الكبد، ومرضى الصحة العقلية يجب ألا يتناولوا اليوهمبي.
كما يجب على النساء الحوامل والأطفال دون سن 18 عامًا، الامتناع عن تناول اليوهمبي.
ويمكن للذين يعانون من ضعف الانتصاب ويرغبون في تخفيف الأعراض، التحدث مع الطبيب حول خيارات العلاج.
حيث تم تطوير أدوية أكثر أمانًا وفعالية. لذلك يصف حاليا الأطباء هيدروكلوريد اليوهمبين بشكل أقل تكرارًا.
وفيما يخص الأدلة الخاصة بآثار اليوهمبي على فقدان الوزن، فهي غير حاسمة. وهناك العديد من التغييرات الأخرى في نمط الحياة التي يمكن إجراؤها للمساعدة على فقدان الوزن.
وبشكل عام، ونظرًا لانتشار الملصقات غير الدقيقة، والآثار الجانبية المحتملة، فقد يكون من الأفضل تجنب هذا المكمل تمامًا.
وفي حال اتخاذ قرار تناوله، يفضّل الشراء من شركة تتمتع بسمعة حسنة، والتأكد من أن المنتج قد تم اختباره للتأكد من جودته وسلامته وتعيين كمية اليوهمبين الموجودة به بوضوح.
ولا توجد مبادئ توجيهية للجرعات القياسية لمكمل اليوهمبي. إلا أن بعض المصادر اقترحت عدم تجاوز 30 ملجرام من هيدروكلوريد اليوهمبين يوميًا، أو حوالي 10 ملجرام ثلاث مرات يوميًا.
واستخدمت دراسات أخرى 0.09 ملجرم / رطل / يوم (0.20 مجم / كجم / يوم) في المشاركين في الدراسة، أي ما يعادل 15 ملجرام / يوم للبالغين 165 رطل (أو 65 كجم).
ملخص:
قد يُحبّذ تجنب تناول اليوهمبي تماما بسبب الملصقات غير الدقيقة، والآثار الجانبية المحتملة.
وفي حال الرغبة في تناوله، الحرص على العثور على منتج من علامة تجارية مشهورة تم اختبارها للتأكد من جودتها وسلامتها.