لطالما عُرفت عشبة الجذر الذهبي باسم “المُكيّف”، وهي مادة طبيعية تزيد من مقاومة الجسم للتوتر والإجهاد بطرق غير محددة.
ويُعتقد أن استهلاك تلك المواد أثناء الأوقات العصيبة يساعد على التعامل معها بشكل أفضل (1، 2).
وقد حققت إحدى الدراسات في آثار مستخلص عشبة الجذر الذهبي على 101 شخصًا يعانون من الإجهاد المرتبط بالحياة والعمل. حيث أعطي المشاركين 400 ملجرام يوميا لمدة أربعة أسابيع (3).
حيث وجد تحسُّن كبير في أعراض الإجهاد، مثل التعب والإرهاق والقلق، بعد ثلاثة أيام فقط. وكذلك استمرت التحسُّنات طوال فترة الدراسة.
كما أثبتت العشبة أيضًا أنها تُحسّن أعراض الإرهاق، والتي يمكن أن تحدث مع الإجهاد المزمن.
وفي دراسة شملت 118 شخصًا يعانون من الإرهاق المرتبط بالإجهاد، حسنّت العديد من الأعراض بما في ذلك الإجهاد والاكتئاب (4).
ملخص:
تزيد المواد “المكيّفة” مثل عشبة الجذر الذهبي من مقاومة الجسم للإجهاد، مما يتيح التعامل بشكل أفضل خلال الأوقات العصيبة.