نظرت دراسة واحدة فقط في تأثير الكلوريلا على التحمل الهوائي، لكنها أظهرت تأثيرًا إيجابيًا. حيث أعطى الباحثون مجموعة من الشباب ستة جرامات من الكلوريلا أو دواء وهميا لمدة أربعة أسابيع.
وفي نهاية الدراسة، أظهرت مجموعة الكلوريلا قدرة محسنة بشكل كبير على تشبع الرئتين بالأكسجين، وهو مقياس القدرة على التحمل. بينما لم تحدث للمجموعة الثانية أي تغييرات في القدرة على التحمل.
وقد يكون هذا التأثير ناتجًا عن محتوى الكلوريلا من الأحماض الأمينية المتفرعة السلسلة، وهي عبارة عن مجموعة من ثلاثة أحماض أمينية تم العثور عليها لتحسين الأداء الهوائي في العديد من الدراسات.
ملخص:
قد تحّسن الكلوريلا الأداء الهوائي، على الرغم من الدعم العلمي المحدود لهذه الفائدة.