يمكن للثوم أن يوفر جميع أنواع الفوائد الصحية. ولقرون عديدة تم استخدامه كعشب طبي، وأظهر تأثيرات مضادة للبكتيريا، ومضادة للفيروسات والفطريات (7، 8). كما يمكن أن يعمل على تحفيز الجهاز المناعي أيضا (9).
وقليل من الدراسات البشرية عالية الجودة، اكتشفت آثار الثوم على نزلات البرد أو الأنفلونزا، وبعضها وجد نتائج واعدة.
حيث وجدت إحدى الدراسات أن الأشخاص الذين تناولوا الثوم مرضوا بمعدل أقل. وبشكل عام، أمضت مجموعة الثوم أياما أقل بنسبة 70٪ مرضى، من مجموعة الدواء الوهمي.
بالإضافة إلى أن العديد من الدراسات أظهرت أن تناول المسنين لمكملات مستخلص الثوم، يمكن أن يعزز وظيفة المناعة، ويقلل من شدة الزكام والإنفلونزا.
ويمكن لإضافة الثوم إلى حساء الدجاج أو المرق أن يضيف نكهة ويجعله أكثر فعالية في مكافحة أعراض البرد أو الأنفلونزا.
ملخص:
يمكن للثوم محاربة البكتيريا والفيروسات وتنشيط الجهاز المناعي. ويساعد على تجنب المرض، وأيضا التعافي بشكل أسرع عند المرض.