يعاني ما يقرب من نصف سكان الأرض من الأرق في مرحلة ما من عمرهم.
وقد قامت إحدى الدراسات بالمقارنة بين برنامجين للتأمل الذهني، من خلال تخصيص المشاركين بشكل عشوائي إلى واحدة من مجموعتين.
مجموعة واحدة تمارس التأمل، والأخرى لا، حيث سقط المشاركون الذين مارسوا التأمل في النوم عاجلاً، وبقوا نائمين لفترة أطول، مقارنةً بأولئك الذين لم يتأملوا.
ملخص:
يمكن لمجموعة متنوعة من تقنيات التأمل المساعدة على الاسترخاء والتحكم في الأفكار التي يمكن أن تتداخل مع النوم. مما قد يؤدي إلى تقصير الوقت المستغرق للنوم، وزيادة جودة النوم.