وجدت دراسة يابانية أُجريت على أكثر من 2000 شخص أن أولئك الذين يعانون من حكة مزمنة (المعروفة باسم طفح جلدي) كانوا أكثر عرضة للإجهاد بمرتين من غيرهم. وعلى الرغم من أن مشكلة الحكة يمكن لوحدها أن تسبب الإزعاج، إلا أن الخبراء أكدوا أنه من الممكن للشعور بالقلق أن يسبب تفاقم المشاكل الكامنة مثل التهاب الجلد والأكزيما والصدفية. ويفسّر ’يوسيبوفيتش’: “إن استجابة الجسم للإجهاد تنشط الألياف العصبية مما يسبب الإحساس بالحكة”