
يمكن أن يؤثر نقص الثيامين على الأعصاب الحركية. وإذا تركت دون علاج، فقد يتسبب تلف الجهاز العصبي الناجم عن نقص الثيامين في حدوث تغييرات في ردود الأفعال.
وغالبًا ما يتم ملاحظة انخفاض أو انعدام ردود الفعل في الركبة والكاحل والعضلة ثلاثية الرؤوس، ومع تقدم وازدياد النقص، قد يؤثر ذلك على التوافق الحركي والقدرة على المشي.
وهذه الأعراض غالبًا ما تم توثيقها في نقص الثيامين غير المشخص عند الأطفال.
ملخص:
يمكن أن يؤثر الضرر الناجم عن نقص الثيامين غير المعالج على الأعصاب الحركية، ويسبب انخفاضًا في ردود الفعل أو انعدامها.