
لم يتم إجراء تجارب على البشر لقياس آثار الثوم على فقدان العظام.
ومع ذلك أظهرت الدراسات على القوارض أنه يمكن تقليل فقدان العظام عن طريق زيادة نسبة هرمون الإستروجين لدى الإناث.
وجدت أحد الدراسات على النساء في فترة ما بعد انقطاع الطمث أن تناول جرعة يومية من مستخلص الثوم الجاف حوالي 2 جرام من الثوم الطازج ،
يخفض بشكل ملحوظ علامة نقص هرمون الإستروجين، وهذا يشير إلى أن الثوم قد يكون له آثاراً مفيدة على صحة العظام لدى النساء.
كما ثبت أن الأطعمة مثل الثوم والبصل لها آثار مفيدة على هشاشة العظام.
ملخص :
يبدو أن للثوم بعض الفوائد الهامة لصحة العظام عن طريق زيادة مستويات الإستروجين في الإناث،
ولكن هناك حاجة إلى إجراء المزيد من الدراسات البشرية.