
لا يوجد خطر فى إستخدام النياسين بالكميات الموجودة فى الطعام.
ومع ذلك، يمكن أن تكون الجرعات التكميلية لها آثار جانبية مختلفة، بما فى ذلك الغثيان والقيء وتسمم الكبد.
فيما يلى بعض من الآثار الجانبية الأكثر انتشارا لمكملات النياسين:
-
تدفق النياسين : قد تتسبب مكملات حمض النيكوتينيك فى احمرار الوجه أو الصدر أو الرقبة الناتج عن تمدد الأوعية الدموية.
قد تعاني أيضا من وخز أو حرقان أو ألم.
-
تهيج المعدة والغثيان: يمكن أن يحدث الغثيان والقيء وتهيّج المعدة، خصوصا عندما يتناول الناس حمض النيكوتين ببطء.
- تلف الكبد: قد يؤدى علاج النياسين على المدى الطويل للكولسترول إلى تلف الكبد. وهو أكثر انتشارا مع حمض النيكوتينيك عندما يتناول الناس حمض النيكوتينيك ببطء الإطلاق، ولكن يمكن أيضا أن ينتج من شكل الإفراز الفورى.
-
السيطرة على نسبة السكر فى الدم: ترتبط الجرعات الكبيرة من النياسين البالغة من 3 إلى 9 جرام فى اليوم بضبط سكر الدم الضعيف عند الاستخدام على المدى القصير والطويل.
-
صحة العين: أحد الآثار الجانبية النادرة هو عدم وضوح الرؤية، بالإضافة الى غيرها من الآثار السلبية على صحة العين.
-
النقرس: يمكن أن يزيد النياسين من مستويات حمض اليوريك فى جسمك مما يؤدى إلى النقرس.
الملخص:
مكملات النياسين يمكن أن تتسبب فى العديد من الآثار الجانبية، وخاصة فى تناول الجرعات الكبيرة.
وأكثرها انتشارا هو تدفق النياسين، والذى يمكن أن يحدث حتى عند الجرعات القليلة.