
بالتأكيد يمكن أن تساهم في ذلك وظيفتك التي تتطلب مستويات من التوتر المزمن ولكن أيضا النظام الغذائي الخاص بك.
العديد من الأطعمة التي تفاقم مستويات التوتر هي نفس الأطعمة التي يمكن أن تؤدي إلى تقدم فقدان الوزن الخاص بك في حين أن الأطعمة التي تخفف من التوتر هي تلك التي تأكلها من أجل تقليل الوزن.
على سبيل المثال الأطعمة عالية الصودا المكررة مثل الصودا أو الآيس كريم يمكن أن تزيد من مستويات هرمونات التوتر مثل الكورتيزول.
هذه الأطعمة التي تؤدي إلى ارتفاع السكر في الدم ثم البدء في الهبوط.
ونتيجة لذلك يدرك الدماغ أن هذه المستويات المنخفضة من الجلوكوز في الدم كحالة تهدد الحياة فإنه يفرز المزيد من الكورتيزول لتحريك الجوع مرة أخرى وبدوره يسبب لك ذلك في أن تستمر في الشعور بالضغط.