هناك العديد من العوامل الأخرى التي قد تؤثر على مستويات الهرمونات في جسمك.
حيث تلعب الحياة الجنسية الصحية دوراً مهماً أيضاً في تنظيم مستويات هرمون الجنس والتستوستيرون (14 ، 15).
وقد يؤثر التعرض المكثف للمواد الكيميائية الشبيهة بهرمون الإستروجين أيضاً على مستويات هرمون التستوستيرون ، لذا حاول أن تقلل وقت التعرض اليومي لمادة BPA (ثنائي الفينول أ)، و البارابين والمواد الكيميائية الأخرى الموجودة في بعض أنواع البلاستيك.
قد لا يكون من المفاجئ أن يؤدي الإفراط في استهلاك المشروبات الكحولية أو المخدرات – سواء كان هذا الاستهلاك علاجياً أو ترفيهياً – إلى تقليل مستويات هرمون التستوستيرون.
في المقابل ، قد يساعد الشعور بالسعادة والنجاح في تعزيز الصحة ومستويات هرمون التستوستيرون – لذا تأكد من أنهما جزءاً لا يتجزأ من حياتك اليومية.
الملخص :
إن الحد من التعرض للمواد الكيميائية الشبيهة بهرمون الاستروجين والكحول والمخدرات يمكن أن يؤثر بشكل إيجابي على مستويات هرمون التستوستيرون والصحة العامة.