
غالبًا ما يستخدم البرقوق كملين طبيعي، والسبب وجيه. فهو لا يحتوي فقط على 2 جرام من الألياف لكل 1 أوقية (28 جرام)، ولكنه أيضًا مصدر جيد للسوربيتول (5).
وهو نوع من كحول السكر الذي يتم هضمه بشكل سيئ في الجسم، ويساعد في تخفيف الإمساك عن طريق سحب الماء إلى الأمعاء مما يحفز حركة الأمعاء (6).
وقد وجدت مراجعة لأربع دراسات قياس فعالية البرقوق على الإمساك، أنه يمكن أن يساعد في تليين البراز، وتحسين الاتساق وزيادة تواتر البراز (7).
وأظهرت دراسة أخرى، أن 40 مشاركًا يعانون من الإمساك، ممن تناولوا البرقوق قد شهدوا تحسينات في كل من الاتساق وتواتر البراز، مقارنةً بالمشاركين الذين عولجوا بمكملات ألياف بذر القطونة (8).
ويضيف البرقوق مذاق حلو عند إضافته واستخدامه لتزيين السلطات، كما يمكن أيضًا لكوب صغير من عصير البرقوق بدون سكر مضاف أن يكون طريقة سريعة ومريحة للحصول على نفس فوائد علاج الإمساك الموجودة في ثمرة البرقوق الكاملة.