يواجه كثير من الناس تغييرات في الدوافع الجنسية خلال فترات التوتر.
وقد قامت إحدى الدراسات الصغيرة بتقييم مستويات التوتر لدى 30 امرأة، ومن ثم قياس الإثارة أثناء مشاهدة فيلم مثير، حيث عانى أولئك الذين لديهم مستويات عالية من التوتر المزمن من إثارة أقل مقارنة مع أولئك الذين يعانون من مستويات توتر منخفض.
ووجدت دراسة أخرى مؤلفة من 103 سيدة، أن المستويات المرتفعة من التوتر ارتبطت بمستويات أقل من النشاط الجنسي والرضا.
وبالمثل، نظرت إحدى الدراسات في 339 من المقيمين في المجال الطبي. وذكرت أن المستويات العالية من التوتر أثرت سلبا على الرغبة الجنسية والإثارة والرضا.
وهناك العديد من الأسباب المحتملة للتغيرات في الرغبة الجنسية، بما في ذلك التغيرات الهرمونية والتعب والأسباب النفسية.
ملخص:
وجدت بعض الدراسات أن المستويات العالية من التوتر ترتبط برغبة جنسية أقل، وكذلك الإثارة والرضا.