أكسيد النيتريك، جزيء أساسي مطلوب للصحة العامة. ويعمل كمؤشر للأوعية، ويساعد على انبساطها مما يسمح لها بالتوسع، وهذا يتيح تدفق الدم والعناصر الغذائية والأكسجين بحرية إلى كل جزء من أجزاء الجسم.
وعندما ينخفض إنتاج أكسيد النيتريك، يمكن أن تتعرض الصحة للخطر، لذلك، من المهم تحقيق والحفاظ على المستويات المثلى من أكسيد النيتريك في الجسم.
ومن الطرق المفيدة لتعزيز إنتاج الجسم الطبيعي من أكسيد النتريك، اتباع نظام غذائي غني بالخضراوات الغنية بمواد النترات أو مضادات الأكسدة أو استخدام المكملات الغذائية.
وتشمل الاستراتيجيات الأخرى المثبتة الحد من غسول الفم وممارسة الرياضة بانتظام.
وللحصول على أفضل إنتاج لأكسيد النيتريك، يجب القيام بزيادة الاستهلاك من الخضروات الغنية بالنترات وممارسة التمارين الرياضية لمدة 30 دقيقة على الأقل يوميًا.