تم اقتراح فكرة أن الوقوف أفضل لصحة القلب لأول مرة في عام 1953. حيث وجدت دراسة أن الذين يعملون في قطع التذاكر في الحافلات ويقفون طوال اليوم لديهم نصف خطر الوفيات المتعلقة بأمراض القلب مقارنة بزملائهم في مقعد السائق (8).
ومنذ ذلك الحين، طور العلماء فهمًا أكبر بكثير لتأثيرات الجلوس على صحة القلب، مع الاعتقاد بأن فترات الجلوس الطويلة تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 147٪ (9).
ومن المؤسف أن الجلوس ضار للغاية لدرجة أن ساعة من التمرين المكثف قد لا تعوض عن الآثار السلبية لقضاء يوم كامل في الجلوس (10). وليس هناك شك في أن قضاء المزيد من الوقت وقوفا على القدمين مفيد لصحة القلب.
ملخص:
كلما زاد الوقت الذي يتم قضاؤه فى الجلوس، زاد خطر الإصابة بأمراض القلب.