
تم ربط شرب القهوة، سواء العادية أو منزوعة الكافيين، بتقليل خطر الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري.
حيث قد يقلل كل كوب يومي من المخاطرة بنسبة تصل إلى 7٪، وهذا يشير إلى أن العناصر الأخرى غير الكافيين قد تكون مسؤولة عن هذه الآثار الوقائية.
ولم تتم دراسة آثار القهوة منزوعة الكافيين على وظائف الكبد بشكل جيد مثل آثار القهوة العادية.
ومع ذلك، ربطت دراسة كبيرة قائمة على الملاحظة، القهوة منزوعة الكافيين مع انخفاض مستويات انزيم الكبد، مما يشير إلى وجود تأثير وقائي.
كما تم ربط تناول القهوة منزوعة الكافيين بقدر ضئيل ولكن مهم في خطر الوفاة المبكرة، وكذلك الوفاة الناجمة عن السكتة الدماغية أو أمراض القلب.
ملخص:
قد تقلل القهوة منزوعة الكافيين من خطر الإصابة بمرض السكري 2، كما قد تقلل أيضًا من خطر الوفاة المبكرة.