يمكن للإجهاد التأكسدي والالتهابات المزمنة تسريع عملية الشيخوخة.
ويعتقد أنها من بين الدوافع الرئيسية لمرض الزهايمر والانخفاض المعرفي المرتبط بالعمر.
تشير بعض الدراسات في الحيوانات إلى أن مضادات الأكسدة والمركبات النشطة بيولوجيا في الزنجبيل يمكن أن تمنع الاستجابات الالتهابية التي تحدث في الدماغ.
هناك أيضا بعض الأدلة على أن الزنجبيل يمكن أن يعزز وظائف المخ مباشرة.
وفي دراسة أجريت على 60 امرأة في منتصف العمر تبين أن خلاصة الزنجبيل تحسن زمن التفاعل والذاكرة العاملة.
هناك أيضا العديد من الدراسات في الحيوانات التي تبين أن الزنجبيل يمكن أن يحمي من قصور المخ المرتبط بالسن.
الخلاصة:
تشير الدراسات إلى أن الزنجبيل يمكن أن يحمي من أضرار المخ المرتبطة بالعمر
ويمكنه أيضًا تحسين وظائف المخ في النساء المسنات.