قد يكون لمكملات الأشواجندا تأثيرات قوية على مستويات هرمون التستوستيرون والصحة الإنجابية.
في أحد الدراسات التي أجريت على 75 رجل يعانون من العقم ، أظهرت المجموعة التي عولجت بمكملات الأشواجندا زيادة في عدد الحيوانات المنوية وحركتها.
وأكثر من ذلك ، أدى العلاج إلى زيادة كبيرة في مستويات هرمون التستوستيرون (10).
وأفاد الباحثون أيضا أن أفراد المجموعة التي عولجت بهذه العشبة زادت مستويات مضادات الأكسدة في دمائهم.
في دراسة أخرى ، حصل الرجال الذين تلقوا مكملات الأشواجندا كعلاج للإجهاد العصبي على مستويات أعلى من مضادات الأكسدة وجودة أفضل للحيوانات المنوية. بعد ثلاثة أشهر من العلاج ، أصبحت نسبة 14٪ من زوجات هؤلاء الرجال حوامل (11).