More stories

  • القهوة

    القهوة، واحدة من أفضل المشروبات التي يمكن شربها لتعزيز صحة الكبد. وقد أظهرت الدراسات أن شرب القهوة يحمي الكبد من الأمراض، حتى مع أولئك الذين يعانون بالفعل مشاكل في الكبد.  حيث تقلل القهوة من خطر الإصابة بتليف الكبد، أو تلف الكبد الدائم، وخطر الوفاة لدى المصابين بأمراض مزمنة في الكبد (1، 2، 3). كما قد […] اقرأ المزيد هنا

  • تناول الكحول باعتدال

    عند تناوله باعتدال، يزيد الإيثانول في المشروبات الكحولية من HDL، ويقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. وعلى الرغم من أن تناوله باعتدال يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب، إلا أن الكثير من الكحول يؤذي الكبد ويزيد من خطر الإدمان عليه والكمية الموصى بها يوميا، مشروبان للرجال وواحد للنساء. ملخص: قد يحسّن من 1-2 مشروب كحولي […] اقرأ المزيد هنا

  • تجنب الدهون المهدرجة

    الدهون المهدرجة عبارة عن دهون غير مشبعة، تم تعديلها بواسطة عملية تسمى الهدرجة.  وتتم هذه العملية لجعل الدهون غير المشبعة في الزيوت النباتية أكثر تماسكا. والعديد من أنواع المارجرين والسمن مصنوعة من الزيوت المهدرجة جزئيًا. والدهون المهدرجة ليست مشبعة بالكامل، ولكنها صلبة في درجة حرارة الغرفة.  وهذا هو السبب في أن شركات الأغذية تستخدم الدهون […] اقرأ المزيد هنا

  • التركيز على الدهون غير المشبعة الأحادية

    على عكس الدهون المشبعة، تحتوي الدهون غير المشبعة على رابطة كيميائية مزدوجة واحدة على الأقل تغيّر طريقة استخدامها في الجسم. والدهون الأحادية غير المشبعة لها رابطة مزدوجة واحدة فقط. وعلى الرغم من أن البعض يوصون بنظام غذائي قليل الدسم لإنقاص الوزن، إلا أن دراسة أجريت على 10 رجال وجدت أن حمية منخفضة الدسم لمدة 6 […] اقرأ المزيد هنا

  • الرسالة الرئيسية :

    للكوليسترول وظائف مهمة في الجسم، ولكنه يمكن أن يسبب انسداد الشرايين وأمراض القلب عندما يخرج عن السيطرة. وتغيير نمط الحياة يُعتبر بداية العلاج في حالة عدم توازن مستوى الكوليسترول في الجسم، ويمكن أن تساعد أيضا ممارسة التمارين الرياضية وخسارة الوزن. ويعتبر كل من التدخين وتناول المهدرجة ضار ويجب تجنبه. ويمكن الاطمئنان بشأن مستويات الكوليسترول في […] اقرأ المزيد هنا

  • المكملات الغذائية

    هناك أدلة قوية على أن زيت السمك والألياف القابلة للذوبان يعملان على تحسين الكوليسترول وتعزيز صحة القلب، ويظهر مكمل آخر هو أنزيم Q10، نتائج واعدة في تحسين الكوليسترول. زيت السمك غني بأحماض أوميجا 3 الدهنية، وحمض الدوكوزاهيكسانويك (DHA)، وحمض الإيكوسابنتاينويك (EPA). ووجدت دراسة أجريت على 42 شخصًا بالغًا، أن تناول 4 جرامات من زيت السمك […] اقرأ المزيد هنا

  • الكوليسترول النباتي: ستيرول و ستانول

    هناك أنواع متعددة من المكملات التي تظهر نتائج واعدة لإدارة الكولسترول. وستانول وستيرول النبات، نسخ نباتية للكوليسترول، لأنها تشبه الكوليسترول، ويتم امتصاصها من النظام الغذائي مثل الكوليسترول. ومع ذلك، ولأن أجزاء من كيميائهم تختلف عن الكوليسترول البشري، فإنها لا تسهم في انسداد الشرايين.  وبدلا من ذلك، فإنها تقلل مستويات الكوليسترول في الدم عن طريق التنافس […] اقرأ المزيد هنا

  • الامتناع عن التدخين

    يزيد التدخين من خطر الإصابة بأمراض القلب بعدة طرق. وأحد هذه العوامل هو تغيير كيفية تعامل الجسم مع الكوليسترول.  فلا تستطيع الخلايا المناعية لدى المدخنين إعادة الكوليسترول من جدران الأوعية الدموية إلى الدم لنقلها إلى الكبد. ويرتبط هذا الضرر بقطران التبغ، بدلاً من النيكوتين.  كما قد تسهم هذه الخلايا المناعية المختلة وظيفياً في التطور السريع […] اقرأ المزيد هنا

  • استخدام الدهون المتعددة غير المشبعة، وخاصة أوميجا 3s

    تحتوي الدهون المتعددة غير المشبعة على روابط متعددة تجعلها تتصرف في الجسم  بشكل مختلف عن الدهون المشبعة.  وتشير الأبحاث إلى أن الدهون غير المشبعة المتعددة تقلل الكولسترول “الضار” وتقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. فقد استبدلت إحدى الدراسات الدهون المشبعة في حمية 115 من البالغين بالدهون غير المشبعة المتعددة لمدة ثمانية أسابيع. وبحلول نهاية الدراسة، […] اقرأ المزيد هنا

  • خسارة الوزن

    يؤثر اتباع حمية غذائية على الطريقة التي يمتص بها الجسم وينتج الكوليسترول. ووجدت دراسة استغرقت عامين على 90 شخصًا بالغًا، بشكل عشوائي، أن فقدان الوزن زاد من امتصاص الكوليسترول، وقلل من تكوينه الجديد في الجسم.  وخلال هذين العامين، زاد HDL “الجيد” بينما لم يتغير LDL “الضار”، مما قلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. وبشكل عام، […] اقرأ المزيد هنا

  • التمارين الرياضية

    تعتبر التمارين الرياضية الأفضل لصحة القلب. فهي لا تُحسّن من اللياقة البدنية وتساعد في محاربة السمنة فحسب، بل تقلل أيضًا من LDL الضار وتزيد من HDL المفيد. ففي إحدى الدراسات، قلل اثنا عشر أسبوعًا من التمارين الهوائية وتمارين المقاومة LDL المؤكسد الضار بشكل خاص في 20 امرأة بدينة.  وبناءً على مراجعة 13 دراسة، فإن 30 […] اقرأ المزيد هنا

  • تناول الألياف القابلة للذوبان

    الألياف القابلة للذوبان هي مجموعة من المركبات المختلفة في النباتات التي تذوب في الماء والتي لا يمكن للبشر هضمها.  إلا أن البكتيريا المفيدة التي تعيش في الأمعاء يمكنها هضم الألياف القابلة للذوبان، كما أنها ضرورية لتغذيتها.  وهذه البكتيريا الجيدة، تسمى البروبيوتيك، وتقلل كل من النوعين الضارين من البروتينات الدهنية، LDL و VLDL. وفي دراسة أجريت […] اقرأ المزيد هنا

Load More
Congratulations. You've reached the end of the internet.