More stories

  • ضعف العضلات

    ضعف العضلات العام ليس من غير المألوف، وغالبًا ما يصعب تحديد سببه، وعلى المدى القصير، يحدث ضعف العضلات المؤقت لكل شخص تقريبًا في مرحلة ما.  ومع ذلك، فإن الضعف المستمر في العضلات لفترة طويلة دون سبب واضح قد يكون علامة على نقص الثيامين. ففي حالات متعددة، عاني المرضى الذين لديهم نقص في الثيامين من ضعف […] اقرأ المزيد هنا

  • الشعور بوخز في الذراعين والساقين

    الوخز غير الطبيعي أو الحرق أو الإحساس بـ “الدبابيس والإبر” في الأطراف العلوية والسفلية هو أحد الأعراض المعروفة باسم “الخدر”. تعتمد الأعصاب الطرفية التي تصل إلى الذراعين والساقين اعتمادا كبيرا على عمل الثيامين.  وفي حالات النقص، يمكن أن يحدث تلف في الأعصاب الطرفية والخدر. وقد عانى المرضى من الخدر في المراحل الأولى من نقص الثيامين […] اقرأ المزيد هنا

  • إنخفاض في ردود الأفعال

    يمكن أن يؤثر نقص الثيامين على الأعصاب الحركية. وإذا تركت دون علاج، فقد يتسبب تلف الجهاز العصبي الناجم عن نقص الثيامين في حدوث تغييرات في ردود الأفعال. وغالبًا ما يتم ملاحظة انخفاض أو انعدام ردود الفعل في الركبة والكاحل والعضلة ثلاثية الرؤوس، ومع تقدم وازدياد النقص، قد يؤثر ذلك على التوافق الحركي والقدرة على المشي. […] اقرأ المزيد هنا

  • التهيج

    التهيج هو الشعور بالتوتر والإحباط.  وعندما يكون المرء متهيجا، غالبًا ما يشعر بالضيق والغضب سريعًا. ويمكن أن يختلف سبب التهيج حسب الظروف الجسدية والنفسية والطبية. ومن الملاحظ أن المزاج العصبي، يعتبر واحد من الأعراض الأولى لنقص الثيامين. وقد بحدث في غضون أيام أو أسابيع من النقص (9). وقد تم توثيق التهيج بشكل خاص في الحالات […] اقرأ المزيد هنا

  • الإرهاق

    قد يحدث الشعور بالإرهاق والتعب تدريجيا أو فجأة.  ويمكن أن يتراوح من انخفاض طفيف في الطاقة، إلى الإرهاق الشديد، وعلى الأرجح يكون ذلك اعتمادًا على شدة النقص. ونظرًا لأن التعب عرض غامض له العديد من الأسباب المحتملة، عادة ما يتم تجاهله كعلامة على نقص الثيامين. ومع ذلك، وبالنظر إلى الدور الحيوي الذي يلعبه الثيامين في […] اقرأ المزيد هنا

  • فقدان الشهية

    فقدان الشهية هو أحد الأعراض المبكرة الشائعة لنقص الثيامين. ويعتقد العلماء أن الثيامين يلعب دورًا مهمًا في تنظيم عملية الشبع.  حيث يساعد في التحكم في “مركز الشبع” الموجود في منطقة التحكم بالهرمونات في المخ.  وعند حدوث النقص، يحدث تغيير في العمل الطبيعي لـ “مركز الشبع”، مما يجعل الجسم يشعر بالشبع أو الامتلاء، حتى عندما لا […] اقرأ المزيد هنا

  • أين يمكن العثور عليه

    ينمو موز الجنة في البلدان المدارية في جميع أنحاء العالم من أمريكا الوسطى والجنوبية إلى منطقة البحر الكاريبي وإفريقيا وجنوب شرق آسيا.   ويتوفر كمحصول غير موسمي طوال العام، كما أنه يعتبر غذاء رئيسيا في العديد من المناطق، مما يوفر مصدرا هاما من السعرات الحرارية للسكان في المناطق الاستوائية. وهو سهل العثور عليه في محلات […] اقرأ المزيد هنا

  • متعدد الاستعمالات (مثل البطاطس)

    قد يصادف وجود موز الجنة مقليا وغارقة في الدهون كطبق جانبي في المطاعم، أو ربما مغطى بطبقة من الكريمة الحامضة.   وعلى الرغم من المذاق المذهل، إلا أن تناوله بهذه الطريقة لايعتبر خيارا صحيا خاصة إذا كان مقليًا بزيت غير صحي أو إذا كانت هناك رغبة في إدارة الوزن. ومن الأفضل التفكير في موز الجنة […] اقرأ المزيد هنا

  • جيد للقلب

    تعد كمية البوتاسيوم العالية الموجودة في موز الجنة ضرورية للحفاظ على خلايا وسوائل الجسم التي تتحكم في معدل ضربات القلب وضغط الدم. ويعتبر موز الجنة أيضًا مصدرًا جيدًا لفيتامين B6 (البيريدوكسين)، حيث يمنح كوب من شرائح موز الجنة 34% تقريبًا من الحصة الغذائية الموصى بها (RDA) (4).   ويساعد هذا الفيتامين في تقليل مستويات الهوموسستين […] اقرأ المزيد هنا

  • غني بمضادات الأكسدة

    يحتوي موز الجنة على حوالي 32٪ تقريبًا من الكمية الموصى بها من فيتامين “ج” في كوب واحد (3). ويعمل هذا الفيتامين كمضاد للأكسدة ويساعد على بناء نظام المناعة في الجسم. و كمضاد للأكسدة، قد يعمل على حماية الجسم من أضرار الجذور الحرة المرتبطة بالشيخوخة وأمراض القلب وأيضا بعض أنواع السرطان.  وقد وجدت الدراسات وجود علاقة […] اقرأ المزيد هنا

  • التحكم في الوزن

    لا تُعد الكربوهيدرات بالضرورة أمرًا سيئًا لإدارة والتحكم في الوزن كما يعتقد معظم الناس، فالألياف والنشا الموجودة في موز الجنة من الكربوهيدرات المعقدة.  والألياف والكربوهيدرات المعقدة تحتاج إلى معالجة أقل ويتم هضمها ببطء أكثر من الكربوهيدرات البسيطة الموجودة في الأطعمة المصنعة.  كما إنها تبقى الشعور بالامتلاء والرضا لفترة أطول بعد تناول الوجبة، مما قد يعني […] اقرأ المزيد هنا

  • صحة الجهاز الهضمي

    تعتبر الألياف مهمة بشكل خاص لأنها تعزز انتظام حركة الأمعاء، كما أن الألياف تجعل البراز لينا وتزيد من حجمه ووزنه الكلي، وكتلة البراز الضخمة تكون أسهل بكثير في المرور وتمنع الإصابة بالإمساك.   لذا قد يؤدي تناول نظام غذائي غني بالألياف إلى تقليل خطر الإصابة بالبواسير، والأكياس الصغيرة في الأمعاء الغليظة المعروفة باسم مرض التهاب الرتج، […] اقرأ المزيد هنا

Load More
Congratulations. You've reached the end of the internet.