
قد يصادف وجود موز الجنة مقليا وغارقة في الدهون كطبق جانبي في المطاعم، أو ربما مغطى بطبقة من الكريمة الحامضة.
وعلى الرغم من المذاق المذهل، إلا أن تناوله بهذه الطريقة لايعتبر خيارا صحيا خاصة إذا كان مقليًا بزيت غير صحي أو إذا كانت هناك رغبة في إدارة الوزن.
ومن الأفضل التفكير في موز الجنة كنوع من الخضروات النشوية أو بديلاً للبطاطس.
فنسيجه ونكهته الخفيفة تتألق عندما يتم إعداده مخبوزا أو مشويا. ويمكن أيضا تضمينه ليخنة اللحوم أو الخضروات، أو شويه إلى جانب الأسماك.
كما يعتبر موز الجنة خيارًا ممتازًا للوصفات الخالية من الجلوتين، وبعض الوصفات اللاتينية.