يعتبر تناول المخفوق طريقة رائعة لتعزيز التغذية عندما يكون من الصعب تناول وجبة صلبة، ذلك لإنه سهل البلع ومتعدد حيث يمكن تحديد مكوناته لتناسب الذوق وتلبي الأهداف الغذائية.
فعلى سبيل المثال، يمكن للمخفوق الذي يحتوي على الزبادي اليوناني أو مسحوق البروتين أن يزيد من حصة البروتين المتناولة بشكل كبير، وهو الأمر المهم للشفاء.
وقد أظهرت الدراسات أن التناول المنخفض للبروتين يرتبط بضعف عملية التعافي. كما يمكن أيضا محاولة إضافة بعض الفواكه والخضروات إلى الخلاط إلى جانب البروتين.
ملخص:
المخفوق سهل الاستهلاك، كما أنه يمكن أن يكون مغذيًا، مما يجعله وجبة رائعة بعد جراحة الأسنان، وإضافة البروتين ومجموعة متنوعة من الفواكه والخضروات ومزجها جيدًا تجعله خيارا مغذيا للغاية.