
عندما تتناول لحم الستيك، أو صدور الدجاج، أو أي مصدر اّخر للبروتين الذي يبني العضلات، فإنك تستهلك النيتروجين أيضا و الذي يوجد بصورة طبيعية في الأحماض الأمينية التي تشكل البروتينات.
” وعندما تستهلك كمية طبيعية من البروتين، فانك تفرز النيتروجين بدون ضرر، و لكن عندما تتناول كميات كبيرة من البروتين، تضطر كليتيك لبذل مجهودا اضافيا للتخلص من النيتروجين الزائد. وهذا أمر غير ضار لمعظم الناس على المدى القصير، و لكن إذا كنت ممن يتبعون حمية عالية في نسبة البروتين لفترة طويلة، فقد تزيد من خطر تلف كليتك “، كما فسرت كيسي بيورك، خبيرة التغذية المرخصة.