تعد الأطعمة الصديقة للكلى المذكورة، خيارات ممتازة للأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا كلويًا.
ومن الضروري مناقشة الاختيارات الغذائية مع مقدم الرعاية الصحية الخاص للتأكد من اتباع أفضل نظام غذائي لتلبية الاحتياجات الفردية.
ووفقا لنوع ومستوى تلف الكلى، تختلف القيود الغذائية، فضلاً عن التدخلات الطبية القائمة، مثل الأدوية أو علاج غسيل الكلى.
وفي حين أن اتباع نظام غذائي كلوي يمكن أن يشعر الشخص بالتقييد في بعض الأحيان، إلا أن هناك الكثير من الأطعمة اللذيذة التي تتناسب مع خطة وجبات صحية ومتوازنة وصديقة للكلى.