بعد حوالي 10 دقائق من شربها لأول مرة، شعرت بطفرة في معدل الطاقة. كما لاحظت تأثير مماثل في الأيام اللاحقة. لم أستطع أن أحدد سواء كان ذلك هو القوة السحرية للكلوروفيل أو تأثير وهمي، لكنني أميل نحو الأخير. في حين ذكرت سميث أن الفيتامينات والكلوروفيل في القمح قد تساعد على تعزيز عملية الهضم الصحي والمساعدة في عمليات إزالة السموم الطبيعية للجسم، لكنها لم تذكر تعزيز الطاقة ضمن إحدى فوائده. وأنا متأكدة من أنني أقنعت نفسي بإيجاد فائدة له من أجل جعل جسدي يتقبل هذه الأشياء المثيرة للاشمئزاز.