أنواع الشيبس المفضلة من الأفضل للأسوأ

لايز في الفرن بالملح ورغم وجود سكر به فهو يتميز عن الأنواع الأخرى بأنه قليل الصوديوم و السعرات كما أن تسويتها بالفرن تجعلها أكثر صحية فهي تحتوي علي دهون أقل من الأنواع الأخرى بحوالي 65%.

توستيتوس ايضا مسوي فى الفرن و تحتوى بذلك علي دهون أقل بحوالي 50% عن الأنواع المماثلة المقلية فى الزيت.

بوب شيبس بملح البحر و يحتوى هذا النوع بطريقة مختلفة حيث يتعامل بالضغط في غرفة مصممة لذلك
وينتج عنها شكل دائري مميز لهذا النوع.والزيوت المشبعة بحمض الأوليك و هي تساعد على الإقلال من الشهية و خسارة الوزن كما يساعد هذا النوع من الزيوت علي تقوية الذاكرة

بوب شيبس بجبن الشيدر و الكريمة الحامضة و يتميز بالطعم الشهي ،كما أن الشركة المنتجة لا تستخدم الألوان الصناعية وتستخدم الألوان الطبيعية مثل الألوان المستخرجة من الكركم و الفلفل الأحمر و غير ذلك.

رافلز بالجبن الشيدر و الكريمة الحامضة وايضاً يتم تسويته بالفرن بدون إضافة المواد الصناعية التي تعطي رسالة مغلوطة إلي المخ بعدم الشبع . كما أنه ذو عدد سعرات قليلة ايضاً.

رافلز بملح البحر نفضله لأنه بدون سكر و لكنه لم يحقق موقع متقدم لدينا لأنه يحتوي علي نسبة صوديوم و دهون عالية.

شيبسي الكينوا بملح البحر الذي يختلف عن المنتجات الأخرى بزيادة نسبة الملوحة به و ذلك يؤدي إلي نسبة صوديوم عالية و لا يحتوي على أي ألياف و هذا غريب بالنسبة لمنتج مصنع أساساً من الكينوا.

توستيتوس التورتيلا و هو يتمتع بشكل مثلث و لقد بدأ ظهور هذا الشكل عندما حاولت الشركة المنتجة إعادة استخدام بقايا التورتيلا لديها.
و بعد فترة وجدوا أن المستهلكين يقبلون عليها فبدأ تصنيعها كمنتج منفصل,
و يعتبر هذا هو النوع المفضل في الإستخدام كمقبلات حيث سهولة غمسه فى أنواع الصلصات المختلفة و الأجبان. و التوستيتوز الأصلى ببدون أي نكهات يعتبر الأكثر شيوعاٍ و نجاحاً لدي المستهلك و ذلك ايضا لإنخفاض نسبة الصوديوم والدهون عن الأنواع الأخرى.

دوريتوس التورتيلا بجبنة الناتشو و قد تم إنتاجه بطريقة مختلفة بحيث لا يطغى طعم معين على المنتج و هذا للأسف من الأسباب التي تجعل الشخص يأكل منه أكثر من المعتاد لتأثيره على الشهية كما أكد الباحثون. و هذا ليس فقط النقطة السلبية الوحيدة و لكن ايضاً به مواد صناعية و ذلك جعله غير مفضل لدينا بالرغم من أن عدد السعرات الحرارية به يعتبر قليل بالنسبة للمنتجات الأخرى.

برينجلز بالطعم الأصلي وكان دائماً شعاره الإعلاني أنك لا تستطيع التوقف عن أكلها و هذا يعتبر من أكثر المقولات صدقاً في الحملات الإعلانية. و هذا لأن هذا النوع من الشيبسي يجعلك تدمن إلى حد كبير وذلك نظراً لأن المنتج يتم معالجته بزيت الصويا الذي يعتبر فاتحاً للشهية ة يقلل سرعة حرق الجسم للدهون و ذلك يؤدي إلي زيادة الوزن لأن زيت الصويا يكون في الأغلب ذا تأثير أسوأ من السكر.

البرينجلز بطعم الكريم الحامض والبصل يأتي هذا المنتج في آخر القائمة لاحتوائه على المواد الصناعية و زيت الصويا.
و تعطي تلك المواد الصناعية رسائل إلى المخ التي تؤدي إلى عدم الشعور بالامتلاء تماماً و بالطبع يؤدى ذلك إلى زيادة الوزن لأن المواد الصناعية الموجودة بالمواد الغذائية هي أحد أسباب السمنة.

هذه الرافل من الناحية التغذوية أقل درجة، وعلى الرغم من أن هذه قد يكون لها قوام أكثر ارضاء، و لكنها لا تستحق أن تنظر إليها إذا رأيت محتوي الدهون . (الأمر المسلي:أنه تم إنشاؤها أصلا لتقليد قوام الرافل خلال أواخر 1950. وكان من المفترض من التصميم منع الكسر.)

هذه مالحة جدا وزيتية، ستجد طلاء على كل أصابعك لسانك بعد واحدة فقط. أنها تتفوق فقط على الرقائق أدناه لأنك يمكن أن تأكل أكثر لنفس العدد من السعرات الحرارية (15 رقائق مقابل 10). ولكن نحن لا نوصي بها.

النكهات المتعددة هي ببساطة طعام غير صحي. يمكن أن تأكل 10 رقائق من هذا النوع، فتكسب منها 160 سعر حراري، و 10 غراما من الدهون و 170 ملليغرام من الصوديوم.

على غرار نسخة قشر البطاطا أعلاه، هذا النوع يحصل علي المرتبة الثانية كأسوأ نوع من الرقائق بحوالي 10 ملليغرام من الصوديوم. ولكن الصوديوم تأثيره كبير. لكل غرام إضافي من الملح تأكله في يوم واحد، وهذا مجرد ⅕ ملعقة صغيرة، أو ما ستجد في واحدة من أكياس الملح الصغيرة من المطعم - خطر السمنة يرتفع هكذا بنسبة 25 في المئة، وفقا لدراسة في جامعة كوين ماري في لندن.
ويعتقد الباحثون أن الصوديوم يغير عملية التمثيل الغذائي لدينا، مما يغير طريقة امتصاص الدهون.

الأسوأ
مقدار واحد من هذه الفريتوس يمكن أن يترجم إلي 10 غراما من الدهون و 270 ملليغرام من الصوديوم، كلاهما مدمر للنظام الغذائي.
كما أنها مصنوعة أيضا بمادة تلوين الكراميل، التي غالبا ما توجد في المشروبات الغازية (واحدة من أكثر الأغذية غير الصحية على هذا الكوكب، وقد ثبت أنها تسبب السرطان في الحيوانات، وهناك احتمال لأن تكون مادة مسرطنة في البشر، وإذا كان احتمال حصولك منها علي المزيد من الدهون لا يثيرلديك الخوف فينبغي أن يكون زيادة خطر الإصابة بالسرطان يثيره.